دمع المحاجر
ود الرضي دمْع المَحَاجِرْ قَرَنْ أفْكَارِى المَا بِنْدَرَنْ يَا حِلَيلُو اللِّ حِجِيلُو رَنْ وقَّلْ مَهِيرَاً حَرَنْ فى مِعْصَمُه العَاجْ حَرَنْ نَاعْس العِيُونْ يَسْحَرنْ هَارُوتَ (1) والبَحَّرَنْ لَيهُ الأرْدَافْ حَدَّرَنْ ألْحَاظُه كَمْ وَدَّرَنْ أمْرَ الهَلاَكْ صَدَّرَنْ مِنْها القلُوبْ حَذَّرَنْ أنْهَار خدُودِكْ جَرَنْ فُوقْ قَلْبِى كَىْ جَرْجَرَنْ لَكِنْ عَوَايْدَاً جَرَنْ رَحِيْم لَدِمُوعِى الجَرَنْ مَا الزِّلاَل والعَسَلْ لَى نِغَيمَكْ مَافِيشْ مَثََلْ الفِى الشَّامْ والأسَلْ لُونِكْ لَيهِنْ مَثَلْ فَدِعْ الصِّدَيرْ مَهَّدُو صَارْ مَرْتَبَاتْ نُهَّدُو أيشْ تَهْدُو يَامَنْ هَدُوا أنَا قَلْبِى رَاحْ شَاهَدُو |
|
الخميس، 14 مارس 2013
دمع المحاجر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق